صورة تخيلية للأرض قبل أكثر من مليار سنة ( الصورة من Handout, University of Alberta).
و هي توجد غالبا في الأراضي الرطبة ، حيث تكون مسؤولة عن غاز المستنقعات. كما توجد في أعماق الصخور و في الرواسب البحرية عند نفاذ مخزونها من الكبريتات و في ظروف بيئية قاسية مثل الينابيع الحارة ، وكذلك في "صلب" صخرة قشرة الارض ، و قد تم العثور عليها مدفونة تحت كيلومترات من الجليد في جرينلاند و تستطيع العيش في حرارة وجفاف التربة الصحراوية. وهي ذات قدره على النمو في درجات حرارة من 15 الى 100 درجة مئوية ، كما استطاع فريق من الباحثين من جامعة كاليفورينا عزلها من عينة جليد الجليد الجليدية في عينة انتشلت من ثلاثة كيلومترات تحت جرينلاند.
الخصائص الفيزيائية لبكتريا Methanogens :
تكون عصوية أو كروية عاده coccoid. وهناك أكثر من 50 نوعا منها، و على الرغم من methanogens لا يمكن أن تحيا في الظروف الهوائية باستثناء Methanosarcina barkeri ، التي تحتوي على انزيم يساعدها على البقاء على قيد الحياه لفتره أطول في وجود الأكسجين.
تكون عصوية أو كروية عاده coccoid. وهناك أكثر من 50 نوعا منها، و على الرغم من methanogens لا يمكن أن تحيا في الظروف الهوائية باستثناء Methanosarcina barkeri ، التي تحتوي على انزيم يساعدها على البقاء على قيد الحياه لفتره أطول في وجود الأكسجين.
البكتريا المنتجة للميثان و البيئة :
تلعب دورا حيويا في البيئات اللاهوائية وذلك بإزالة الهيدروجين الفائض وتخمير المنتجات التي تم إنتاجها من خلال أشكال أخرى من التنفس اللاهوائي و هي عادة ما تزدهر في البيئات بعد استفاذ الأكسجين والمركبات الحاوية عليه مثل النترات والكبريتات والحديد سداسي التكافؤ لأن الأكسجين يعتبر سام وقاتل لها.
ويربط العلماء بين البكتريا المنتجة للميثان و أبحاث استكشاف الفضاء وقد اقترح بعض العلماء أن وجود غاز الميثان في جو المريخ قد يكون مؤشرا على امكانية وجود حياه على هذا الكوكب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق